تعلم الاستراتيجيات الحديثة لتوطين العمالة وتخطيط القوى العاملة بفعالية، مع التركيز على تطوير برامج تدريبية محلية، تعزيز الكفاءات الوطنية، وتحقيق التوازن بين احتياجات السوق المحلي ومتطلبات الأعمال لتقليل الاعتماد على العمالة الأجنبية.
إن تحفيز المنشآت على توطين الوظائف مهم جداً، ولكن تعتمد فكرته الأساسية على تصنيف الكيانات أو المؤسسات كما ترتبط بطبيعة المناصب ودرجتها وبالتي تختلف نسبة توطينها للوظائف، من جهة أخرى هناك خطوات ومراحل عديدة قبل تسريح أي شخص، هناك أمور قانونية وكما هناك أمور مؤسساتية كثيرة وجميعها تختلف حسب طبيعة الكيان والعمل والموظفين وقوانين البلد.
سيتمكن المشاركون في نهاية الدورة من:
تركز الدورة على استراتيجيات حديثة لتوطين العمالة وتخطيط القوى العاملة بفعالية، حيث يتم تزويد المشاركين بالمعارف والأدوات اللازمة لبناء استراتيجيات محلية فعّالة تدعم التوظيف المحلي وتعزز من الاستفادة القصوى من الكفاءات الوطنية. يتم تدريب المشاركين على كيفية تحديد الاحتياجات المستقبلية للقوى العاملة، تحليل الفجوات الحالية في المهارات، وتطوير خطط توطين تلبي متطلبات القطاعين العام والخاص. تشمل الأنشطة ورش عمل لتصميم استراتيجيات التدريب والتطوير، إضافة إلى تطبيق أنظمة قياس الأداء لضمان تطوير المهارات المحلية ورفع مستوى التوظيف الوطني. كما يتم التركيز على تطبيق الأساليب الحديثة في تخطيط القوى العاملة، بما في ذلك أتمتة العمليات، تحليل البيانات لاختيار المهارات المناسبة، وتنسيق الجهود بين المؤسسات التعليمية وسوق العمل لضمان توظيف مستدام وفعّال. الدورة تهدف إلى تمكين المشاركين من إدارة الموارد البشرية بطرق استراتيجية تدعم التنمية المستدامة وتحقيق الأهداف الوطنية.
الوحدة الأولى، كيفية توفير فرص عمل أكثر للموطنين:
الوحدة الثانية، إستراتيجية التوظيف:
الوحدة الثالثة، أخلاقيات الأعمال، وأتمتة العمليات، وكشف الغش:
الوحدة الرابعة، الاحتساب الفوري:
الوحدة الخامسة، المقابل المالي لزيادة عمالة غير المواطنين عن العمالة المواطنين:
الرجاء ادخال رقم موبايل صالح
.svg)
