تركز على دراسة العقبات التي تواجه التواصل الفعّال داخل المؤسسات وكيفية التغلب عليها. تهدف الدورة إلى تزويد المشاركين بالمهارات اللازمة لتحسين قنوات الاتصال، وتجنب سوء الفهم، وتعزيز التعاون لتحقيق أهداف المؤسسة بشكل أكثر كفاءة.
تعتمد فعالية العديد من الإدارات على أنواع الاتصالات التنظيمية التي تعتمدها.
يمكن للإدارة أن تحقق أهدافها بشكل أفضل من خلال استخدام أساليب متقدمة في الاتصالات الإدارية والتنظيمية، حيث إن هذه الأساليب تساعد في توفير تدفق فعال للمعلومات.
يرى بعض الباحثين أن الاتصال يبدأ في الأساس داخل الفرد نفسه، حيث يفكر الإنسان في العديد من الموضوعات ويحللها من زوايا مختلفة ليصل إلى رأي معين، قد يظل محتفظاً به لنفسه أو يشارك به الآخرين.
في نهاية هذا البرنامج، سيكون المشاركون قادرين على:
ترتكز على مزيج من النظريات الأكاديمية والتطبيقات العملية لتعزيز فهم المتدربين للتحديات المختلفة في مجال الاتصال داخل المنظمات.
تبدأ الدورة بتقديم نظري شامل يغطي الأسس والمفاهيم الأساسية للاتصال التنظيمي، يتبعه دراسات حالة واقعية تستند إلى أمثلة من الشركات والمنظمات العالمية.
يتم تشجيع المتدربين على التفاعل والمشاركة من خلال مناقشات جماعية، وعمل ورش عمل تهدف إلى تطوير مهاراتهم في تحليل المشكلات وإيجاد حلول عملية.
في نهاية الدورة، يتم تقييم المتدربين من خلال مشروع نهائي يتطلب منهم تطبيق ما تعلموه في سياق واقعي لتحديات الاتصال داخل منظمة معينة.
الوحدة الأولى، آليات الثقافة التنظيمية:
الوحدة الثانية، الإستراتيجيات الحديثة للاتصال التنظيمي:
الوحدة الثالثة، الاتجاهات الحديثة للاتصالات التنظيمية:
الوحدة الرابعة، أهمية الاتصالات التنظيمية في خلق بيئة العمل الفعالة:
الوحدة الخامسة، مهارات الاتصال في مجموعات العمل داخل الإطار التنظيمي للمنظمة:
الرجاء ادخال رقم موبايل صالح
.svg)
